الصبر نعمة كبرى، وخُلق كريم، وسلوك عظيم، يورث الطمأنينة والحلم والتفاؤل والأمل والرحمة والإصرار، والأنبياء عليهم السلام هم المثل الأعلى في ذلك، فعلى كل محب للخير ونفع الناس أن يتحلى بهذا الخلق الرفيع اقتداءً بما يراه من صبر أنفع الناس للناس عليهم السلام.